
Bible and holy books that mistranslated by writers.
It is easier for a camel to pass through the eye of a needle than for a rich man to enter the kingdom of God.” Luke 18: 25. Indeed, it is easier for a camel to pass through an eye of a needle than for a rich man to enter the kingdom of God.”. John 3: 3. Jesus replied, “Truly, truly, I tell you, no one can see the kingdom of God unless he is born again.” John 3:5 Jesus answered “Truly, truly, I tell you, no one can enter the kingdom of God unless he is born of water and the Spirit.
Chapter (7) sūratl-aʿrāf (The Heights) Quran – Those that cry lies to our signs and wax proud against them the gates of heaven shall not be opened to them, nor shall they enter Paradise until the Jamal passes through the eye of the needle. Even so, We recompense the sinners;
A number of Aramaic proverbs about the camel are found in the Talmud. For instance, “In Media the camel can dance on a bushel-basket” (Yeb. 45a), meaning that in Media everything is possible; “as the camel, so the burden” (Soṭah 13b); It has been suggested that the word “camel” (κάμηλος) in Matt. xix. 24; Mark x. 25; Luke xviii. 25 do not mean a camel, but a rope; in Arabic, Hebrew, and Aramaic. As God uses to make sense sentences in his holy books. The Jamal or camel is different from Camel it means the thick robe not an animal, the robe compare to the thin thread going inside the eye of the needle. It has nothing to do with the Camel.
. The word “camel” (Hebrew, Gamal) is the same in the Assyrian, Samaritan, Aramaic, Syriac, Arabic, Egyptian, and Ethiopic languages.
Together with the knowledge of the animal, its name was introduced into Greek (κάμηλος) and Latin (Camelus), whence many modern languages derived it (Hommel, “Die Namen der Säugetiere be den Südsemitischen Völkern,” pp. 144-146, Leipsic, 1879). Many passages of the Bible show that the camel was found especially among the peoples of the deserts bordering on the land of the Israelites (Judges Vi. 5, vii. 12; I Sam. xv. 3, xxvii. 9, xxx. 17; Jer. xix. 29, 32; Isa. lx. 6).
The camels of the Midianites were decorated with little golden crescents (Judges Viii. 21, 26). Camels constituted also part of the wealth of the Patriarchs (Gen. Xii. 16, xxiv. 10; especially Job i. 3, xlii. 12), who used them as beasts of burden; in riding, a sort of cushion was used (Gen. Xxxi. 34). For swift riding dromedaries were employed (Isa. lxvi. 20,); in traveling across wide stretches of the desert the treasures were packed upon the humps of camels (Isa. xxx. 6). King David had a special officer over his camels; named Obil (I Chron. xxvii. 30; compare Arabic abîl).
Another verse from the Quran regarding, Wal Najm & Shajar- Alnajm it can be a star or a shrub/herb. And in this verse, God talking about the shrubs/herbs because the second verse relates to the sense and that is the Shajar mean the tree. So it is all about the relation of the sentences before and after and the meaning that God intended to address. Sometimes God talks about angels and birds and sometimes he uses the word birds for angles, but for those who don’t know the translation and the Tafseer they take the world literally
————————————–History facts about camel in Arabic
تميزت الجزيرة العربيــة قديمــاً بحيـوانات عاشت في صحاريها، عاشـرها أهلها وعاشرتهم حيناً من الدهــر وما يزال ، وكـان لها الأثــر في نفوسهـم ، تلك هي الإبل، وكثرة الأسمـاء عنــد أهـل الأصـول تـدل على عظمة المسمى كمـا يقـولـونيقول القرطبيرحمه الله 🙁الإبل أجمع للمنافع من سائر الحيوان,لأنها ضروبة أربعة: حلوبة، وركوبة، وأكولة، وحمولة. والإبل تجمع هذه الخلال الأربع؛ فكانت النعمة بها أعم، وظهور القدرة فيها أتم ).فالإبل هو الحيوان الوحيد الذي يحمل عليه ويؤكل لحمه ويشرب لبنه !وهي مال العرب بها تمهر النساء ، ومنها غذاؤهم وكساؤهم، وهي التي حملت الفرسان فكانت هزيمة كسرى وفيلته في معركة القادسية ،وحملت المؤن والماء فكانت مأثرة خالد بن الوليد في عبور الصحراء وهزيمة الروم في معركة اليرموك.كما نقلت الحرير والتوابل فكانت قوافل التجارة بين الشرق والغرب،وحملت الحبوب والتمور فكانت تجارة قريش وكانت رحلة الشتاء والصيف ،وحملت الهوادج فكانت راحلة الأمان والهدوء والاطمئنان لنساء الملوك والأمراء.وهي أنفس أموال العرب يضربون بها المثل في نفاسة الشيء لأنه ليس هناك أعظم منه , ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلملعَلِيّرضي الله عنه : “فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من أن تكون لك حمر النعم” وهي الإبل الحمر.فالإبل حيوانات عظيمة الخلق، في معيشتها أسرار، وفي خلقها إعجاز كبير، ولها سلوكيات نادرة وطبائع غريبة قد لا تتوفر في أي مخلوق حي آخر.وللإبلنوعان : وحيد السنام (العربي)والجمل ثنائي السنام ·ولكل واحد من هذين النوعين خصائص وسمات يتشابهان في بعضها ويختلفان في بعضها الآخر، ومما يختلفان فيه الطول والحجم والوزن وطول القوائم وشكل الأخفاف واللون وغيرها من السمات.زيـنــــــــة الإبـــــــــــل:1- الرحــل :الرحل هو السرج الذي يوضع على الناقة ليجلس عليه الراكب.2- الـوضـين :يثبت الرحل على الناقة باستخدام حبل أو رباط مما كان متاحاً من المواد , كالصوف أو الشعر وينسج نسجاً .3- الخطــــام :الخطام :هو المقود الذي يقاد به البعير وتعريفه “ما وضع في أنف البعير ليقاد به “4- الغبيـــط :الغبيط هو الهودج الذي يجعل على ظهــر البعـير فوق الرحـل ، ويقصد منـه أن تجلس فيـه المرأة وهي في ستر , وقد يسمى هذا الغبيط بالظعائن والظعن وهذا مشهور في الشعر.5- الرجـازة والنحـيزةالرجازة : وهي شعر أو صوف يعلق على الهودج في خيوط يزين بها …أما النحيزةفهي : ” نسيجة طويلة يكون عرضها شبراً وعظمة ذراع تعلق على الهودج يزين بها “.( 1)ألفاظ الإبل التي وردت في القرآن العزيز :1- الإبل:لقد وقف أهل اللغة على هذه اللفظة فقالوا فيها وأجزلوا فقال أهل اللغة : الإبل لا واحد لها من لفظها وهي مؤنثة لأن أسماء الجموع التي لا واحد لها من لفظها إذا كانت لغير الآدميين فالتأنيث لها لازم , والجمع آبال .وقد ورد لفظ الإبلفي القرآن الكريم في عدة مواضع، وبألفاظ مختلفة ، هي : لفظ الإبل الذي ورد في موضعين هما قوله تعالى : [وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ](الأنعام: 144)، وقوله تعالى: [أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ] (الغاشية: 17).2- الناقة :هي أنثى الجمل, قال أهل اللغة : وهي تدل على المفرد وجمعها نوق، أو أنوُقٌ، وأينُق، وأيانِق، و نِياق.ولفظ الناقةورد في سبعة مواضع، مرتان في سورة الأعراف، ومرة واحدة في كلٍ السور الآتية: هود – الإسراء – الشعراء- القمر – الشمس· وكلها تشير إلى ناقة النبي صالح عليه السلام، كما في قوله تعالى: [وَآَتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً]{الإسراء:59} ، وقوله تعالى: [هَذِهِ نَاقَةُ اللهِ] {هود:64} .3 – العِير:وقد ورد في القرآنلفظة العير فقد وردت فقط في سورة يوسف ثلاث مرات.والعير: القوم معهم حملهم من المِيرَةَ، يقال للرجال وللجمال معاً، ولكل واحد منهما دون الآخر(3) .إذاً العير هيالإبل التي تحمل الطعام وغيره.4- البدن:أما لفظة (البدنة) فقد قال جمهور أهل اللغة وجماعة من الفقهاء: يقع على الواحدة من الإبل والبقر والغنم، سميت بذلك لعظم بدنها .فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: “مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ، ثُمّ رَاحَ. فَكَأَنّمَا قَرّبَ بَدَنَة ً” الحديث , رواه مسلم .5 – الجمل :ورد اسم الجمل مفرداًبالنص الصريح مرة واحدة في قوله تعالى :[إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الجَمَلُ فِي سَمِّ الخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي المُجْرِمِينَ]{الأعراف:40}فأما معنى (سَمِّ ) :فهو ثقب الإبرة, وكل ثقب لطيف في البدنكالأنف أو غير ذلكيسمى سَمّا وجمعه سموم. وجمع السم القاتل سِمام.وأما الخِياط: فإنه المِخْيَط, أي ما يخاط به: وهي الإبرة.قال القرطبي : والجمعمن الجمل:جِمال وأجمَال وجِمَالات وجمائل. وإنما يسمى جملاًإذا بلغ أربع سنوات.6 – الِهيم :
قال الله تعالى:[فَشَارِبُونَ شُرْبَ الهِيمِ]{الواقعة:55} قال جمهور المفسرين وأهل اللغة:الهيم هي الإبل العطاش·7 – البعير :قال أهل اللغة : البعير يشمل الجمل والناقة كالإنسان للرجل والمرأة , وإنما يسمى بعيراً إذا أجذع , والجمع أبعِرة , وأباعر , وبُعران .وقد جاء ذكرهفقطفي سورة يوسف .8 – الأنعام :وهي : الإبل , والبقر , والغنم ..قال أهل اللغة : وأكثر ما يقع على هذا الاسم الإبل .والأنعام يذكر ويؤنث قال الله تعالى : [مِمَّا فِي بُطُونِهِ ]وقال : [مِمَّا فِي بُطُونِهَا ].قال الله تعالى : [وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ] {النحل:5}
وقال تعالى :[وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الأَنْفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ] {النحل:7}من المعروف أن الجمل يستطيع أن يسير مسافة 144 كم في حوالي 10 ساعات ويقطع مسافة 448 كم في حوالي 3 أيام , ويستطيع أن يحمل من 200 – 300 كغ على ظهره أثناء السفر .9 – البَحيرة :قال أهل اللغة : وهي ابنة السائبة .10- السائبة: قال أهل اللغة : الناقة التي كانت تُسَيّب في الجاهلية لنذرٍ أو نحوه .11 – الوصيلة: روى البخاري عن سعيد بن المسيب قال: الناقة البكر تبكر في أول نتاج الإبل بأنثى ثم تثني بعد بأنثى وكانوا يسيبونها لطواغيتهم إن وصلت إحداهما بأخرى ليس بينها ذكر .12 – الحام: فحل الإبل يضرب الضراب المعدودة فإذا قضى ضرابه ودعوه للطواغيت وأعفوه من أن يحمل عليه شيء وسموه الحامي .قال الله تعالى :[مَا جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ] ( المائدة:103 )كان العرب قبل الإسلام قد حرموا أنواعاً من الأنعام وجعلوها أجزاءً وأنواعاً
Steve Ramsey, Calgary – Alberta – Canad.